Fascination About مقالات عن الذكاء الاصطناعي في الإمارات نور

وحسب المؤشر ذاته، فإن بوركينا فاسو تحتل المرتبة الثانية على المستوى العالمي، إذ تقع بعد أفغانستان مباشرة، بينما احتلت مالي المرتبة الثالثة عالميا، كما جاءت النيجر في الدول العشر الأولى الأكثر تضررا من الإرهاب.

التأثير على سوق العمل من خلال اختفاء الوظائف الروتينية، ما يؤدي إلى بطالة مؤقتة، وظهور وظائف تتطلب مهارات جديدة، مما يحدث تقلبات في سوق العمل.

تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي في المحاسبة على الخوارزميات التي تدعم مبدأ التحسين المستمر، وهي التي تساهم في دقة عمليات المراجعة والتدقيق دون الحاجة لفترات راحة أو وجود أي أخطاء أو ثغرات.

إخلاء المسؤولية: الانتقال إلى لغات أخرى يعتمد على ترجمة غوغل، وبالتالي فإن حكومة الإمارات الذكية ليست مسؤولة عن دقة المعلومات في اللغة الجديدة. بدعم من غوغل

هذا والموقع يساعد المؤلف على نشر إنتاجه بلا مقابل من منفعة معنوية أو مادية، شريطة أن يكون العمل متوفراً للنسخ أو النقل أو الاقتباس للجمهور بشكل مجاني.

التشريعات الخاصة بتنظيم الأمن السيبراني، وتغليظ العقوبات على الجهات المسؤولة عن الهجمات.

إن موضوع المخاطر المحتملة والمتعلقة بالتقدم السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح من الموضوعات المهمة المتداولة في الوقت الحاضر، وهي كغيرها من التقنيات والتكنولوجيا، تعد أنظمة وتقنيات مفيدة للغاية، لكن قد تظهر لها مخاطر وآثار جسيمة لأسباب وعوامل عدة، منها الرغبة في النفوذ أو السيطرة، أو بسبب ضغوط تنافسية، أو غيرها من العوامل الأخرى. ولعل من بين هذه المخاطر -على سبيل المثال- صعوبة تحقيق التحكم الكامل عليها، لكونها يمكن أن تتطور بشكل سريع وغير متوقع وتتجاوز التوقعات البشرية لها، وذلك قد يؤدي إلى حدوث أعمال أو قرارات غير مرغوب فيها أو ضارة وخطيرة، كزراعة تقنيات الشرائح الإلكترونية الذكية في أدمغة البشر من شركة نيورالينك، والمخاوف والمخاطر من جراء ذلك، كما يمكن توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأنشطة اتبع الرابط الإجرامية والخداعية، مثل الاحتيال الإلكتروني، والاختراقات السيبرانية، والتضليل الإعلامي، والتلاعب بالأسواق الاقتصادية، وغيرها من الأنشطة غير القانونية وغير الأخلاقية، ما قد يصعد الجريمة ويعقد الجهود في مكافحتها.

الهجمات السيبرانية تستغل تقنيات الذكاء الاصطناعي.. والإمارات ضمن أبرز المتصدين

وفيما تتسارع وتيرة الهجمات، تصدى عدد من المؤسسات خلال الأيام القليلة الماضية لهجمات متفرقة، من بينها على سبيل المثال أكبر بنك في العالم (من حيث الأصول) لهجة سيبرانية عطلت تداولات سندات الخزانة.

خلق مجالات جديدة بالمعاهد والجامعات لاستحداث تخصصات تعليمية جديدة.

فقد أصبحت المؤسسات والكيانات تعتمد على تقنيات التكنولوجيا الحديثة، للقيام بأعمالها بدلًا من القيام بها بشكل يدوي وكلاسيكي.

الخبراء أجمعوا على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعطي دفعة كبيرة للاقتصاد لسنوات، وأن المستثمرين قد يكونوا على أبواب موجة صعود كبيرة في سوق الأسهم.

يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك

تباطؤ الاقتصاد العالمي يمكن أن يعمل على تقليل استثمار الشركات بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى انخفاض أسهم تلك الشركات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *